شوقي أليك يغمرني يقيد كل حواسي ويتركها قيد الأنتظار
فهي على رغم ثورتها لكنها لا تود الأنتحار
تود البقاء في الأسر حتى الأحتضار
لا تبالي شيء ولا تخضع لأي انذار
لان الشوق يغريها بالأنتصار
دعنا من كل هذا الأعصار
وتعال نسافر الى دنيا بعيده عن الأخطار
نعيش فيها تحت ظل الأشجار
ونشرب من ماء الأنهار
ونلهو مع حبيبات الأمطار
فلا شيء يقيدنا نحن اليوم في عالم الأحرار
دعني أعود الى بداية المشوار
فشوقي تجاوز كل الأفكار
سأقول لك أنني أحبـــــــك بأختصار
أحاسيس تبحر تحت المطر
ردحذفاقدم لك أحاسيس من طفولتي
http://nofl14.blogspot.com
اشكرك اخي نوفل على التواجد
ردحذف